عاد فريق العمل المشرف على مسلسل الكارتون السعودي "الخال وأم العيال" الأسبوع الماضي من زيارة إلى رومانيا لمتابعة سير أعمال التحريك الخاصة بحلقات المسلسل ذي تقنية الأبعاد الثلاثية (3d).
وتبدأ خلال الأسبوع الجاري المرحلة الثانية من التجهيز الصوتي لباقي حلقات المسلسل الذي سيعرض الجزء الأول منه في ثلاثين حلقة خلال شهر رمضان القادم حسبما تنوي الشركة المنتجة المكونة من سنان بروجكت فيلم ورزان للإنتاج الإعلامي.
وعن المسلسل وأبرز المشاركين فيه قال صاحب الفكرة والرؤية الإخراجية له وصاحب شخصية الخال أبو ناصر وهي الشخصية المحورية في المسلسل الفنان عبدالإله السناني ان المسلسل يعتمد على شخصيات من عمق المجتمع المحلي ويتكون من 30 حلقة في جزئه الأول من أصل 100 مدة الواحدة 6 دقائق، وسيلعب الفنان محمد الطويان دور الجار "أبو مشب" وهي شخصية إيجابية وتطرح عددا من الحلول لمشكلات قائمة في المسلسل كما من المنتظر أن يشاركنا الفنان عبدالعزيز الهزاع في لعب شخصية "نقا" بالمسلسل كما تم ترشيح الفنانين المصريين محمد هنيدي وسامح السيد لاختيار أحدهما للعب أحد الأدوار، أما الدور النسائي الرئيس في المسلسل فمن المنتظر أن يكون لإحدى الفنانتين فخرية خميس أو أغادير السعيد".
ولفت السناني إلى صعوبة مرحلتي "التكوين" و"التحريك" لشخصيات المسلسل والتي يتابعونها في رومانيا لتوفر الأجهزة الخاصة لهذا النوع من المسلسلات وأنه تم التغلب على المشكلات الفنية التي اعترضت سير عملية التسجيل الصوتي.
من جهته، أكد فنان الكاريكاتير السعودي عبدالله صايل، وهو أحد أعضاء ورشة السيناريست الخاصة بالمسلسل أنه يعكف حالياً على تزويد أستوديوهات التحريك بنماذج رسومات متعددة للبيئة السعودية المعاصرة من ناحية الملابس ولغة الجسد والبيئة المكانية المستهدفة لاستخدامها فيما تبقى من حلقات كمواقع "لوكيشنز" للتحريك الرقمي. وأضاف "الشخصية السعودية ثرية لأي فنان تحريك محترف، لكنهم يشتكون من إرهاقهم في التفاصيل، فمن الشماغ إلى العقال إلى الثياب المنسدلة وحتى الحذاء السعودي مرهق بالنسبة لهم. أما بالنسبة للبيئة السعودية فدائماً ما نلمس إعجابهم تجاه كثرة الألوان المستخدمة في بيوتنا من الداخل والخارج إلا أنهم يرونها كثيرة!، أما الدلة وماعون التمر الأخضر وترمس الشاهي وتفاصيل غرفة غسيل الملابس فقد استنزفت وقتاً كثيراً في عمليات النمذجة بالبعد الثالث، إلا أن العمل يسير وفق المخطط له ضمن جهد مضن وممتع للجميع".
يذكر أنه تم الاتفاق مع المطرب السعودي الشاب ثامر التركي ليقوم بغناء مقدمة ونهاية المسلسل بالإضافة إلى المقاطع الصوتية الشعبية الموظفة دراميا داخله.
وتبدأ خلال الأسبوع الجاري المرحلة الثانية من التجهيز الصوتي لباقي حلقات المسلسل الذي سيعرض الجزء الأول منه في ثلاثين حلقة خلال شهر رمضان القادم حسبما تنوي الشركة المنتجة المكونة من سنان بروجكت فيلم ورزان للإنتاج الإعلامي.
وعن المسلسل وأبرز المشاركين فيه قال صاحب الفكرة والرؤية الإخراجية له وصاحب شخصية الخال أبو ناصر وهي الشخصية المحورية في المسلسل الفنان عبدالإله السناني ان المسلسل يعتمد على شخصيات من عمق المجتمع المحلي ويتكون من 30 حلقة في جزئه الأول من أصل 100 مدة الواحدة 6 دقائق، وسيلعب الفنان محمد الطويان دور الجار "أبو مشب" وهي شخصية إيجابية وتطرح عددا من الحلول لمشكلات قائمة في المسلسل كما من المنتظر أن يشاركنا الفنان عبدالعزيز الهزاع في لعب شخصية "نقا" بالمسلسل كما تم ترشيح الفنانين المصريين محمد هنيدي وسامح السيد لاختيار أحدهما للعب أحد الأدوار، أما الدور النسائي الرئيس في المسلسل فمن المنتظر أن يكون لإحدى الفنانتين فخرية خميس أو أغادير السعيد".
ولفت السناني إلى صعوبة مرحلتي "التكوين" و"التحريك" لشخصيات المسلسل والتي يتابعونها في رومانيا لتوفر الأجهزة الخاصة لهذا النوع من المسلسلات وأنه تم التغلب على المشكلات الفنية التي اعترضت سير عملية التسجيل الصوتي.
من جهته، أكد فنان الكاريكاتير السعودي عبدالله صايل، وهو أحد أعضاء ورشة السيناريست الخاصة بالمسلسل أنه يعكف حالياً على تزويد أستوديوهات التحريك بنماذج رسومات متعددة للبيئة السعودية المعاصرة من ناحية الملابس ولغة الجسد والبيئة المكانية المستهدفة لاستخدامها فيما تبقى من حلقات كمواقع "لوكيشنز" للتحريك الرقمي. وأضاف "الشخصية السعودية ثرية لأي فنان تحريك محترف، لكنهم يشتكون من إرهاقهم في التفاصيل، فمن الشماغ إلى العقال إلى الثياب المنسدلة وحتى الحذاء السعودي مرهق بالنسبة لهم. أما بالنسبة للبيئة السعودية فدائماً ما نلمس إعجابهم تجاه كثرة الألوان المستخدمة في بيوتنا من الداخل والخارج إلا أنهم يرونها كثيرة!، أما الدلة وماعون التمر الأخضر وترمس الشاهي وتفاصيل غرفة غسيل الملابس فقد استنزفت وقتاً كثيراً في عمليات النمذجة بالبعد الثالث، إلا أن العمل يسير وفق المخطط له ضمن جهد مضن وممتع للجميع".
يذكر أنه تم الاتفاق مع المطرب السعودي الشاب ثامر التركي ليقوم بغناء مقدمة ونهاية المسلسل بالإضافة إلى المقاطع الصوتية الشعبية الموظفة دراميا داخله.