الاخضر يتطلع الى انجاز تاريخي و الشباب لانقاذ الموسم

s;s

s;s

المدير العام ]~

عدد المساهمات : 1689
تاريخ التسجيل : 02/04/2009
العمر : 36

الاخضر يتطلع الى انجاز تاريخي و الشباب لانقاذ الموسم Finalkastrain17

الاخضر يتطلع الى انجاز تاريخي و الشباب لانقاذ الموسم Finalkastrain2

يواصل الاخضر استعداداته للقاء القمة الذي يجمعه و نظيره شباب الاردن في نهائي كاس الاردن , الكأس الغائب عن خزائن الاخضر منذ 9 سنوات يطمح بان يسترده في موسم يعتبر استثنائي للاخضر , كيف لا , و هو الى الان يهيمن على كافة البطولات المحلية بدأها بلقب كاس الكؤوس و الدرع و انتهى بالمحافظة على لقب الدوري , و ينظر الاخضر الى هذه المباراة لتكون بوابة العبور للتاريخ المحلي بان يجمع كافة الالقاب المحلية و هو انجاز لم يسجل من قبل , و على الجانب الاخر يجد شباب الاردن بان من حقه الظفر ببطولة واحدة على الاقل بعد ان قدم مستويات تؤهله للحصول على احداها و خصوصا بعد ان توج بلقب وصيف الدوري على حساب الفيصلي , و ما وصوله الى نهائي الكأس الا تاكيدا للرغبة الاكيدة لدى الشباب بمحاولة الحصول على لقب محلي ينقذ فيه الموسم القاحل .

الاخضر كثف من استعداداته في اليومين الماضين بعد ان طوى صفحة الدوري المحلي بمشاركة كافة اللاعبين الذين ابدوا حماسا لهذه المواجهة و حضورا بدنيا طيبا , و قد ركز سلمان في تدريباته الاخيرة على ضرورة ابقاء لاعبي الشباب تحت الضغظ من خلال الضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة , اضافة الى التعامل في الشقين الهجومي و الدفاعي مع الكرات العرضية على قوس الجزاء .
و قد شهدت التدريبات الماضية متابعة مكثفة من قبل جماهير الاخضر التي تواجدت لتحفيز اللاعبين و الشد من ازرهم لتحقيق الانجاز الاكبر في تاريخ النادي , كما شهد تمرين الامس تواجد قناة العربية التي قامت بعمل تغطية لتدريبات الفريق و عمل لقاءات مع المدير الفني اكرم سلمان و عدد من اللاعبين .

و متابعة للقمة المنتظرة فقد قامت الوحدات نت برصد اراء و تعليقات الصحافة المحلية بما يخص مباراة القمة من خلال استضافة عدد من الصحفيين من كافة الصحف المحلية و التي تركزت تعليقاتهم على افضلية الوحدات الفنية دون التقليل من حظوظ شباب الاردن و خصوصا في استدراج الوحدات بفضل متانة الخط الخلفي للشباب .

الاخضر يتطلع الى انجاز تاريخي و الشباب لانقاذ الموسم Finalkastrain1

الاخضر يتطلع الى انجاز تاريخي و الشباب لانقاذ الموسم Finalkastrain1

s;s

s;s

المدير العام ]~

عدد المساهمات : 1689
تاريخ التسجيل : 02/04/2009
العمر : 36

الوحدات بافضليته الهجومية ,,,و الشباب بسلاح الهجمات الخاطفة .

امجد المجالي ..سكرتير التحرير المسؤول في جريدة الراي ...

تدور المواجهة المنتظرة بين فريقي الوحدات وشباب الاردن مساء الجمعة في نهائي بطولة الكأس، حول طموحات واهداف مشتركة لكلا الجانبين مع اختلاف قيمة الهدف المنشود، فالوحدات يريدها لفرض هيمنته المطلقة على القاب الموسم الحالي كافة، ليضيف انجازاً جديداً لمسيرته المشرقة ليجمع المجد من اطرافه كافة، في حين يسعى شباب الاردن الى الخروج من معمعة منافسات الموسم بلقب يعد الثاني نسبة لاهمية بطولات الموسم.

الواقع الفني وعلى الورق، يرجح كفة الوحدات ولاعتبارات عديدة اهمها : ميزة ثبات الاداء التي شكلت سببا هاماً بنجاح مسيرة الفريق خلال الموسم الحالي، وتعدد مفاتيح الاداء وتأثيرها الايجابي في ظل اتساع مساحة الخبرة لنجومه الكبار من جهة، ومساعي عناصره الواعده لتاكيد الحضور القوي فوق شاشة عرض التميز والنجومية من جهة اخرى، كما تشكل الحالة المعنوية المرتفعة عقب الاحتفال مؤخراً بلقب دوري المحترفين عنصراً مهماً يعزز حظوظ الفريق في اعتلاء منصة التتويج مسا ءالجمعة.

على الجهة الاخرى، يسجل لفريق شباب الاردن انه اصبح يشكل رقماً صعباً في المنافسة على القاب كرة القدم الاردنية وبفترة زمنية قياسية، وهو سيدخل المباراة بحافز كبير يتمثل بمساعيه الجادة لانقاذ الموسم – ان جاز التعبير-.

وبعيداً عن حسابات الاوراق، فان اللقاءات السابقة بين الفريقين كشفت واقعاً جديداً في معايير المنافسة فوق الميدان، فالوحدات يواجه دوماً ندية قوية من شباب الاردن، ويبقى اللقاء الاخير في بطولة الدوري شاهداً على تلك المسألة بعدما كان الاخير قريباً من الفوز قبل ان تبرز خبرة الوحدات وتضمن تامين التعادل 2/2، وفي الوقت الذي يسجل الوحدات افضلية ملحوظة في منطقة الوسط ما يعزز خياراته الهجومية التي تتسم دوماً بالنجاعة والفاعلية، فأن المنطقة الدفاعية تبقى تشكل الهاجس الاكبر لدى الجهاز الفني للفريق، وهي ميزة تصب لمصلحة شباب الاردن الذي يبدو الافضل دفاعياً، وعليه فان نتيجة الحوار المنتظر ستدور حول مدار مهم يتمثل في افضلية هجوم الوحدات ومتانة الخط الخلفي لشباب الاردن، وهذا الاخير يجيد بناء الهجمات الخاطفة والتي تعد السلاح الابرز للفريق.

وعن توقع النتيجة، فان تلك المسألة تبدو صبعة للغاية مع انني اميل لترشيح الوحدات للفوز في المباراة على اعتبارات فنية معززة بإرتفاع منسوب الخبرة لدى لاعبيه.

موعد مع التاريخ أو سيناريو مكرر.

عبدالله القواسمة – جريدة الدستور.

تكتنز المواجهة الختامية على لقب كأس الأردن بالآمال العريضة فالوحدات على موعد مع التاريخ إن إستطاع تجاوز خصمه نحو منصة التتويج، ليجمع بذلك كافة ألقاب الموسم الكروي في جعبته كزعيم للموسم الكروي الذي لن تنساه الجماهير ولا أرشيف الإستحقاقات المحلية على الإطلاق، في حين يصبو شباب الأردن إلى قطف آخر ثمار الموسم ليثبت أنه الفريق القادر على المقارعة رغم حداثة عهده، وهو الذي سبق له وأن كسر قبل ثلاثة مواسم قاعدة القطبين بحصوله على اللقب الأغلى على الصعيد المحلي (لقب الدوري الممتاز).

توقعاتنا للمباراة لن تخرج عن وضع الوحدات على رأس ترشيحات الفوز كونه الفريق الوحيد الذي حافظ على وقع الإنتصارات هذا الموسم عبر خطى واثقة ومتزنة دون الدخول في المنعطفات الحادة كحال الفرق الأخرى، في حين يملك شباب الأردن القدرة على المقارعة ونسج أنماط دفاعية صارمة أمام مرماه قد يستغلها في إنهاك الأخضر وزجه داخل إطار من التخبط الهجومي، إذ يعلم جميع عشاق الوحدات أنه الفريق الأكثر إمتاعاً للجماهير وبالمقابل الأكثر إضاعة للفرص على الصعيد المحلي، رغم ما سجلته بطولة الدوري المنصرمة بأنه الأكثر تسجيلاً في مرمى خصومه.

هي قمة لا تحتمل سوى مشهدين فإما أن يدخل الوحدات التاريخ أو أن يقطف شباب الأردن آخر ثمار الموسم الكروي.

القوى متقاربة ... و الوقت الاضافي و ركلات الترجيح قد تحدد هوية البطل .

احمد شريف ... العرب اليوم .

رغم ان الافضلية لفريق الوحدات لاسباب عديدة اهمها الاستقرار الفني و الروح المعنوية العالية التي يتسلح بها لاعبوا الفريق و هم الذين حققوا لقب بطولة الدوري قبل عدة ايام , وهذا من شانه ان يعطي دفعة اضافية للاعبي الفريق , الا ان شباب الاردن منافس عنيد و قوي و خصوصا في الجانب الدفاعي , و خير دليل على ذلك مباراة الفريقين في بطولة الدوري و التي اعطت الافضلية الرقمية للشباب لولا العودة المتاخرة للوحدات و تحقيق التعادل .
بالنسبة لمباراة الكأس و التي عادة لا تخضع لمنطق ثابت او قانون معين بقدر ما تعتمد على مدى توفيق لاعبي الفريقين و قدرتهم على اقتناص الفرص المتاحة و ترجمتها الى اهداف . و اذا ما كنا مضطرين لوضع حظوظ الفريقين في الميزان فانني ارى بان فرصة الوحدات في الظفر ببطولة الكاس تمثل ما نسبته 60% , في حين ان الفرصة للشباب 40% .
وقد تتجه المباراة الى الوقت الاضافي و هذا وارد جدا لتحديد هوية البطل نظرا لتقارب موازين القوى بين الفريقين على الرغم من الاسلوبين المختلفين اللذان ينتهجمها الفريقين من خلال الهجوم المكثف للوحدات و الدفاع المركز للشباب و الاعتماد على الهجمات المرتدة
و اذا ما اتجهت المباراة الى الوقت الاضافي فانني ارى ان ركلات الترجيح ستكون هي الفيصل لتحديد هوية بطل كاس الاردن لهذا العام .

الوحدات وشباب الأردن ... ختامها مسك
المارد للتأريخ والأسود للتعويض

الاخضر يتطلع الى انجاز تاريخي و الشباب لانقاذ الموسم Finalkastrain4

الاخضر يتطلع الى انجاز تاريخي و الشباب لانقاذ الموسم Finalkastrain4

محمد الطوبل ... جريدة الراي

المباراة تمثل حافزا لانجاز تاريخي للوحدات لم يسبق لاي فريق ان وصل اليه وبذات الوقت تشكل دافعا لشباب الاردن لتعويض ما فاته ونيل احد القاب الموسم.

ولانها مباراة واحدة لا يوجد تعويض فيها بمعنى انها تلعب لمرة واحدة فقط فان الحرص على النتيجة قد يغلب على الاداء الفني بحيث يكون الحرص على تحقيق الفوز وهو الهدف المطلوب دون النظر الى اية اعتبارات اخرى من كلا الفريقين.

والحالة النفسية في مثل هكذا مباريات سيكون لها دورها وتأثيرها وهذا امر واقع فالوحدات منتشي بلقب الدوري ومن قبله الدرع وكأس الكؤوس وحتى التنشيطية ولابد له من التركيز الذهني على اهمية اللقاء بهدف تحقيق الانجاز وعدم التفريط بالثقة الزائدة واعتبار ان ما تحقق يكفي وان كأس الاردن هو مجرد بطولة اضافية، لانه اذا ما فعل ذلك وتسربت الثقة الى نفوس لاعبيه فان شباب الاردن سيكون قادرا على التعامل مع الموقف كما يريد فهو يملك الدافع بصورة اكبر لانه يبحث عن بطولة وهنا فان الجهاز الفني لكلا الفريقين يقع عليه دور كبير في تهيئة اللاعبين وان كان الدور على اكرم سلمان اصعب من جمال ابو عابد، لماذا؟

سلمان عليه القيام بدورين الاول يتمثل باخراج الوحدات من حالة الفرح المتتابع وهذا امر غاية في الصعوبة اما الدور الثاني فهو وضع اللاعبين في صورة المباراة القادمة واهميتها، اما ابو عابد فيجب عليه فقط جعل تركيز اللاعبين ينصب على الكأس دون غيره وكأنه نهائي كأس العالم فاما بطولة واما الخروج خالي الوفاض.

وبذات السياق فان ذلك كله مرتبط باللاعبين انفسهم واذا ما نظرنا الى اللاعب الاردني نجد انه لم يصل الى ثقافة الفوز بعد بالشكل المطلوب ولربما يكون الحافز النفسي ذو تأثير عكسي على كلا الفريقين.

وبالنسبة للامور الفنية فانها من صلب اختصاص المدربين لكن الاوراق الهجومية في الوحدات انطلاقا من خط الوسط حيث رأفت وحسن وعامر مؤثرة وقادرة على صنع الفارق دائما فالوحدات ان صح التعبير فريق لا يعرف سوى الهجوم والمشكلة تكمن في الارتداد الدفاعي وانكشاف خط الظهر خاصة جراء تقدم الاطراف المبالغ فيه، اما حراسة المرمى فانها مصدر ثقة اذا ما كان عامر شفيع في كامل حضوره الذهني.

في حين ان شباب الاردن يملك منظومة دفاعية جيدة وفاعلة في حال الهجوم العكسي لان لاعبيه وتحديدا شحدة والمحارمة ولافي يملكون من السرعة ما يكفي لتشكيل عامل ضغط مؤثر وقادر على ارباك المدافعين، وبالمجمل العام فان شباب الاردن فريق يعرف كيف يدافع لكنه رغم ذلك يعاني تحت الضغط المباشر، اما حراسة المرمى فانها مصدر ثقة ايضا ومعتز ياسين صاحب حضور جيد اذا ما توافرت له التغطية.

المباراة ستلعب على جزئيات دقيقة، واذا ما نظرنا الى الواقع العام فان الوحدات هو الاكثر جاهزية سواء بدنيا او فنيا، وبالنسبة لحالة الارهاق التي كان يعاني منها الوحدات فانها بدأت تتلاشى واللاعبون اخذوا قسطا ضروريا من الراحة حالهم كشباب الاردن.

وفي النهاية فان المباراة هي مباراة كأس وختامها مسك لمن يغنم بها لكن كرة القدم لاتخضع للمنطق ومباريات الفريقين دائما في تقلب ولهم مني كل التوفيق.

الاخضر يتطلع الى انجاز تاريخي و الشباب لانقاذ الموسم Finalkastrain3